حجازي سليمان حجازي - حكاية السمار في الخدود
حكاية السمار في الخدود:
يخيل لي أن عتمة الخصل ظللت تلك المساحة لتجعلها دائماً تحت عرشها،الصراع بينها وبين بياض الثغر يجعل الأهازيج تتمدد ملء حسنها في ماضي الوجن،مايسبب صوتاً إضافياً لهمس الحنين ذاك الرمش الذي يدنو قريباً من منابت الحديث،كأنه يريد الحروف أن تكون تحت ظله أبداً،بداعي سروره يرسلها برداً وسلاماً.
لذا.. ارجوك لا تطيلي النظر،فقط دعي الحروف تعالج ألم المسافات،،،،،!!
تعليقات
إرسال تعليق